رؤیا الخلاص للقلب واللب في مسرحیة مارغریت أدسون "الفطنة "
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
شھد المسرح الامیركي اھتماما تجلى على نحو واضح بالمرضى الذین یعانون منامراض عضال والذین اضحوا
موضوعا لمسرحیات أفول الالفیة الاولى. وفي مناقشة لمسرحیة مارغریت ادسون "الفطنة " یتم تسلیط الضوء على مقدرة
ھؤلاء المرضى، والذین انغمروا كلیا في رؤاھم العلمانیة على خلق رؤیا جدیدة مختلفة وھم على فراش المرض. وقد مدت ھذه
الرؤیا المزدھرة حدیثا جورھا في الحیاة الروحانیة حیث كانت رؤیا للخلاص بإمكانھا إصلاح ماغفلت عنھ قلوب أولئك
المرضى والبابھم. ومن الطبیعي ان یكون للمسة الإنسانیة التي غابت عن الحیاة العلمانیة حاجة ملحة لتعزیز رؤیا الخلاص
وصولاً الى النجاة الحتمیة الأبدیة لأنھا تسمو بالإنسان عبر قوة الحب والشعور الإنساني الخالص للإرتباط بالخالق.
تفاصيل المقالة
كيفية الاقتباس
"رؤیا الخلاص للقلب واللب في مسرحیة مارغریت أدسون ’الفطنة ’". مجلة كلية التربية للبنات, م 25, عدد 1, فبراير، 2019, https://jcoeduw.uobaghdad.edu.iq/index.php/journal/article/view/720.
القسم
Articles
This work is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.
كيفية الاقتباس
"رؤیا الخلاص للقلب واللب في مسرحیة مارغریت أدسون ’الفطنة ’". مجلة كلية التربية للبنات, م 25, عدد 1, فبراير، 2019, https://jcoeduw.uobaghdad.edu.iq/index.php/journal/article/view/720.